سيكون المدير الفني لمنتخب المغرب تحت 23 عاماً، طارق السكتيوي (46 عاماً)، مجبراً على إيجاد بديل للاعبه صهيب درويش، جناح نادي إكسيلسيور الهولندي، الذي تعرّض مؤخراً لإصابة في أوتار الركبة، ستجعله يُعاني كي يكون في أتم جهوزيته قبل مشاركة منتخب المغرب في أولمبياد باريس.
ويملك المدرب طارق السكتيوي 3 خيارات من أجل تعويض غياب اللاعب صهيب درويش، ويتعلق الأمر بسليم جباري جناح نادي أتلتيكو مدريد، ثم إبراهيم صلاح لاعب نادي رين الفرنسي، بالإضافة إلى يونس طه لاعب نادي تفينتي الهولندي.
ويملك المدرب طارق السكتيوي 3 خيارات، من أجل تعويض غياب اللاعب صهيب درويش الذي تعرّض لإصابة في الركبة، والمنافسة ستكون بين سليم جباري الذي بات يفرض حضوره برفقة الفريق الأول لنادي أتلتيكو مدريد الإسباني بين الفينة والأخرى، ثم إبراهيم صلاح لاعب رين الفرنسي، وأيضاً يونس طه لاعب تفينتي الهولندي. الطاقم الفني لمنتخب المغرب الجديد، تعرّف إلى جميع اللاعبين خلال المعسكر التدريبي لشهر مارس الماضي بتركيا، وسيكون قادراً في الفترة القادمة على اختيار اللاعب الذي سيعوّض درويش.
وتلعب الأولمبياد في الفترة ما بين 24 يوليو/ تموز و10 أغسطس/ آب القادمين، بعدما أوقعته قرعة الألعاب الأولمبية في مجموعة تضمّ منتخبات الأرجنتين وأوكرانيا، والمنتخب الثالث الذي سيتأهل عن القارة الآسيوية.