أكد وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي، أن كل مواطن مغربي، أينما كان، يتطلع إلى رؤية تعليم وصحة في مستوى جيد داخل بلاده، باعتبارهما من أبرز ركائز الحياة الكريمة.
وقال الركراكي في تصريح له: “كيبان ليا مكينش شي مغربي في العالم مغاديش يبغي يكون تعليم وصحة كمزيانين لأي مغربي فهاد البلاد، لي كنتمنى أنه كلشي يتدار في احترام وبلا عنف”، في إشارة واضحة إلى أهمية تحسين هذه القطاعات الحيوية بعيدًا عن أي توتر أو ممارسات قد تمس بالاستقرار.
وتأتي هذه الرسالة من مدرب “أسود الأطلس” لتؤكد البعد الاجتماعي الذي يحرص على التعبير عنه بين الفينة والأخرى، مبرزًا أن دور الشخصيات العامة لا يقتصر على المجال الرياضي فقط، بل يمتد إلى تشجيع الحوار السلمي والدعوة إلى تحقيق تطلعات الشعب المغربي في أجواء من الاحترام والمسؤولية.