اكدت تقارير إعلامية أوروبية بأن الوضع الغامض للمدافع الدولي المغربي نايف أكرد، زاد من غضب مسيري ومكونات فريق ريال سوسييداد الاسباني، مع قرب نهاية الموسم الكروي “لاليغا” الإسباني، حيث لا توجد اي بوادر من أجل بقاء مدافع المنتخب الوطني المغربي في الفريق الأزرق.
ومن جهة أخرى فقد أكدت تقارير إعلامية إسبانية، إن وضعية الدولي المغربي نايف اكرد، والمدرب إيمانول، في المركز الأول من المشاكل الحاصلة لفريقهم على مدى القريب والتي يجب حلها، سيما أن تصريح المغربي أكرد، زاد من منسوب الصداع خاصة وأن رحيل المغربي والمدرب شبه قائم على اعتبار أن اكرد يحمل قميص ريال سوسييداد، معارا فقط تنتهي اعارته مع متم الموسم الجاري.
وزاد تألق اكرد، هذا الموسم، بعدما لعب في 16 مباراة في الدوري “لاليغا”و7 ضمن أوروبا ليغ، من مخاوف مسؤولي ريال سوسييداد، بعدم استمراره لموسم آخر، ما سيترك فراغا في الدفاع الأوسط، سيما أن ظهوره المتميز لفت أنظار مجموعة من الأندية الأوروبية والانجليزية.