اتهم سعد التسولي، الناطق الرسمي باسم الرجاء الرياضي، “أشخاصا” ينتمون للنادي لم يسميهم بالوقوف وراء إثقال خزينة الفريق بالديون وتعميق الأزمة المالية، كنوع من الانقلاب على الرئيس الجديد، عزيز البدراوي.
التسولي، وفي تصريح للقناة الرسمية للرجاء الرياضي على “يوتيوب”، قال إن المكتب المديري الجديد، فوجئ “بمجموعة من الحجوزات على الحسابات البنكية للفريق من مجموعة من الدائنين العموميين أو الخواص بمن فيهم الفنادق وغيرها، إلى جانب الأحكام النهائية لصالح مجموعة من اللاعبين ضد الفريق” تزامنا مع انشغاله بالتعاقدات الجديدة.
وزاد التسولي “اليوم انعقد الاجتماع الثالث للمكتب المديري للرجاء، فمنذ تشكيله واهتمام الرئيس منصب على التعاقدات، فالكل يعلم أن الفريق يضم أزيد من 10 لاعبين انتهت عقودهم”، مضيفا “هذه الأحكام كانت ستشكل مشكلا كبيرا كاد يحرمنا من الميركاتو لولا تدخل الرئيس الذي أعطى من ماله الخاص”.
وأردف: “ما يحز في النفس أن مجموعة من الأشخاص محسوبون على الرجاء، هم السبب الأول في الوضعية الحالية، بحديثهم مع اللاعبين والدائنين لاستغلال الفرصة واستخلاص حقوقهم المالية ما دام هنالك رئيس جديد للفريق”، مضيفا “وضعية الرجاء الرياضي المادية جد متأزمة، وتتطلب تظافر جهود مكونات الفريق ولن ننسى الجمهور الغيور على النادي”.
وتابع “جمهور الرجاء يقف مع الفريق في السراء والضراء، ويرحل معه أينما حل وارتحل، وأطلب منه الوقوف في وجه كل من هو ضد مصلحة النادي، فالرجاء بجمهورها”.
من التمثيل الى المناصب ،
تركتم مهنة التمثيل التي لا تجنون منعا الدراهم وتراميتم على مناصب ليست من اختصاصاتكم ،فكيف تتكلمون عن الفساد وانتم المفسدون،
فعلا (الشعراء يتبعهم الغاوون)،