منذ تعيين وحيد خليلوزيتش، المدير الفني للمنتخب المغربي، لم يستقر البوسني على رفيق رومان سايس وتعويض مهدي بنعطية المعتزل، في الخط الخلفي للأسود، حيث جرب خليلوزيتش عدة أسماء، وهم “شاكلا ونايف أكرد وجواد يميق وسامي مايي وزهير فضال”، لكن المدرب البوسني لم يستقر بشكل نهائي على أحدهم في هذا المركز.
ورغم استقبال دفاع المغرب هدفا واحدا طول التصفيات المؤهلة للكان حتى الآن، إلا أن خليلوزيتش مؤمن أن هذا المركز مصدر قلق مستمر بالنسبة له، وهو ما اعترف به في مؤتمراته.
واطمأن وحيد على مركز حراسة المرمى بتواجد “ياسين بونو ومنير المحمدي”، وعلى الظهيرين بتواجد أشرف حكيمي وآدم ماسينا، وعلى مركز المهاجم بتواجد يوسف النصيري، والمعزز بخبرة حكيم زياش.