أكد الناخب الوطني وليد الركراكي أن الإنجازات الأخيرة لمختلف المنتخبات الوطنية لم تشكّل أي ضغط سلبي عليه، موضحًا أن ما يعيشه المنتخب حاليًا هو “توتر إيجابي” يدفع الجميع إلى تقديم الأفضل.
وشدد الركراكي على أن مشروعه منذ توليه قيادة المنتخب سنة 2022 كان قائمًا على تغيير العقلية عبر النتائج، وهو ما انعكس اليوم على كل الفئات السنية التي تسير في الاتجاه نفسه وتحقق الألقاب.
وأضاف أن الطموح يتمثل في مواصلة هذا المسار وتأكيد أن النجاحات المحققة ليست وليدة الصدفة، بل ثمرة عمل جاد ومتواصل.
وبخصوص الإكراهات المرتبطة بالإصابات، أوضح الركراكي أن الطاقم التقني وضع بدائل جاهزة، مؤكدًا أن غياب لاعبين مثل حكيمي، وأمرابط، وإيغامان فرض حلولًا جديدة، لكن كل لاعب سيشارك يدرك جيدًا حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه.




