لم أكن أتوقع أن يقبل الدولي المغربي أشرف حكيمي تمديد مقامه في باريس سان جيرمان الفرنسي لأكثر من هذا، حتى الآن في انتظار التوقيع الرسمي من عدمه، أي نعم اعلم حجم الأموال التي تعرض عليه و الامتيازات الأخرى، كنت دوما أقول بأن حكيمي يريد أن يحضى بالمجد الكبير رفقة أندية كبيرة بالقارة الأوروبية، مثل ريال مدريد الإسباني و ليفربول أو مانشيستر سيتي الإنجليزي.
بقاء أشرف حكيمي مع فريقه باريس سان جيرمان الفرنسي سيحرمه من الفوز بدوري أبطال أوروبا بشكل مؤثر و بالرسمية بعدما لامس الحلم مع الريال في بداية مساره الكروي، لسبب واحد وهو فشل باريس سان جيرمان بكل الوصفات الممكن للفوز بهذا الحلم الخليفي، بميسي و مبابي و تمنعت، بابراهيموفيتش و فيراتي و لم تخضع، و الآن النادي أوروبيا يبتعد كثيرا حتى عن المرور إلى الأدوار الحاسمة.
لو علم مبابي نجاح مشروع الخليفي بباريس ما خرج من حديقة الأمراء وهو الذي تدخلت شخصيات كبيرة لإقناعه و عرضت عليه أموال طائلة، في الأخير اختار المجد و المال على المال فقط، نعم وجد صعوبة في ريال مدريد الإسباني لكن الموسم القادم سينفجر بمعنى الكلمة كما حدث مع البرتغالي كريستيانو رونالدو.
أمام حكيمي مسارين، اللحاق بزميله مبابي بقلعة الملكي و خوض تجربة جديدة على أعلى مستوى ماديا و تتويجا أو البقاء في باريس سان جيرمان و الحصول على الشارة و المال دون المجد الأوروبي، لأني لا اتوقع في الوقت الحالي لنادي مثل باريس ان يفوز بدوري أبطال أوروبا.
الدولي المغربي أشرف حكيمي يوقع على خطأ فظيع
التعليقات تعليقان
الأموال أفضل من الألقاب،
الألقاب للقيادة كرءيس دولة
اشرف حكيمي لم يقع في الخطأ بل مبابي. هو من وقع في الفخ لم يعد كما كان اصبح تانوي ويتعرض للاستهجان. لان في الريال لم ولن يبرز مبابي في صل وجود نجوم اكبر منه. . لو اخطار مبابي الأندية الإنكليزية ممكن لكن في الريال ما عليه الا الرحيل اجلا ام عاجلا والوقت بيننا