يعمل المدرب وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي برفقة مساعديه رشيد بنمحمود وعبد العزيز بوحزمة، في الوقت على حل مشكلة الدفاع التي تشكل نقطة ضعف أسود الأطلس في الفترة الحالية، أشهر قليلة على ضربة بداية كأس الأمم الأفريقية 2025 بالمغرب التي يتطلع المدرب و الجماهير للفوز بها بعدما طال انتظار هذا الحلم طويلا.
ويعمل وليد الركراكي على تجريب عدد من المدافعين الشباب، أو إقناع آخرين بارتداء قميص منتخب “أسود الأطلس”، على غرار ما حدث مع نجم فولهام الإنكليزي عيسى ديوب (27 عاماً)، الذي يبق احد الخيارات المطروحة أمام الاتحاد المغربي لكرة القدم من أجل حمل قميص المنتخب الوطني المغربي في الفترة القادمة و تدعيم خط الدفاع قبل انطلاق كأس إفريقيا، رغم صعوبة حسم القرار بسبب عدم وجود أي ردة فعل إيجابية من اللاعب الذي ينتظر فرصته منذ زمن طويل لحمل قميص المنتخب الفرنسي.
وأكد موقع المغرب سبورت من مصدر مقرب من المدرب وليد الركراكي، بأن الأخير يرى في عيسى ديوب احد أفضل الحلول في خط الدفاع، حيث حاول أكثر من مرة ضمه لتمثيل المغرب خلال المرحلة المقبلة، باعتباره يحمل جواز سفر مغربياً، لكنه يفضّل اللعب لمنتخب فرنسا، إلا أن تجاهل منتخب الديوك له هذا الموسم سيجعله يغير قراره باللعب مع المنتخب الوطني المغربي، المقبل على خوض كأس الأمم الأفريقية 2025 بالمغرب.
رفض المدافع عيسى ديوب، لاعب فولهام الإنجليزي، مجددًا دعوة وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، للانضمام إلى معسكر الفريق استعدادًا لمواجهتي إفريقيا الوسطى ضمن تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 التي ستقام في المغرب، بعدما أبلغ ديوب الركراكي بأنه حسم قراره بشأن مستقبله الدولي، حيث ينتظر استدعاء من الاتحاد الفرنسي للانضمام إلى المنتخب الفرنسي “الديكة”.
ومن جهة أخرى فقد أكد موقع صحيفة “المنتخب” بأن الناخب الوطني وليد الركراكي إتصل باللاعب عيسى ديوب لمعرفة ما إذا كان راغبا باللعب للمنتخب الوطني في المرحلة القادمة فطلب اللاعب مهلة للتفكير للحسم في قراره النهائي طالما أن اللاعب له ثلاثة خيارات بحكم أن له ثلاث جنسيات أولها الفرنسية لكونه إزداد وترعرع بها والمغربية من جهة الام والسينغالية من جهة الاب.
و يراهن مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي على سدّ النقص الذي يعانيه منتخب أسود الأطلس في خط الدفاع، من أبرزهم شادي رياض مدافع كريستال بالاس الانجليزي صاحب (21 عاماً) الذي لم يُشف من الإصابة، وغاب عن المنتخب الوطني المغربي في المباريات السابقة، ثم نجم شارلوروا البلجيكي، المهدي بوكامير (20 عاماً)، الذي ترك بصمته في الألعاب الأولمبية بباريس 2024، فضلاً عن وجود مدافعين بارزين في مختلف الدوريات الأوروبية، من بينهم لاعب نادي لوغانو السويسري، أيمن الوافي (20 عاماً)، بالإضافة إلى ذلك وجود مدافع نادي الوداد الرياضي جمال حركاس الذي قدم إشارات قوية في المباريات الأخيرة التي لعبها مع المنتخب.
وأصبح مركز الدفاع يشغل بال الركراكي، بعد تراجع أداء عدد من الأسماء البارزة التي تألقت في مونديال قطر 2022، ما جعله يطرق باب مدافع نادي فولهام الإنكليزي، الذي ينحدر من أب سنغالي وأم مغربية، لذا يحمل ثلاث جنسيات، وهي الفرنسية بلد المنشأ، والسنغالية والمغربية.
هادا لعب عيسى ديوب لا يلعب في فريقه fulham دايما في احتياطي في سنة لعب 20مقابلة
حمل القميص الوطني شرف لكل مغربي يحب بلاده ما دام لا يريد المنتخب لايريجه ولا ننتظر حتى ترفضه فرنسا و مقبل به. راه المغرب هذا ماشي اللعب.
الترقاع ماخدامش واحد ماشي مغربي الأصل او كانطلبوه او رغبوه باش يمثل المغرب اوهو كايقول ليك نمثل ماما فرنسا لي رباتني اوحضناتني اوحنا تانقولوا ليه وخا نصبروا حتى تخلى عليك ماما فرنسا او مرحبا بيك عندنا هههه
ولادنا لي كيلعبو بالروح الرياضية على قبل بلادهوم تتبعدوهوم اتجيبو لنا لي تيدفع عليكوم كبير اتخلصوه مزيان افتالي ميدير والو تا هاد الرݣراݣي والله تا كيخربق حيت عطاوه كتر من القيمة نتاعو
لعب المنتخب الوطني الاولمبي العربوي جدير بشغل هذا المركز على أحسن ما يرام