بعد الإنجاز التاريخي للمنتخب الوطني المغربي الأولمبي مع المدرب طارق السكيتوي، تقاطرت التهاني على المنتخب من عناصر المنتخب الأول على غرار نايف اكرد، وابراهيم دياز ويوسف النصيري، وسفيان أمرابط..
ولم ينشر الدولي المغربي حكيم زياش، مهاجم نادي غلطة سراي التركي ،أي صورة أو تدوينة على حساباته الشخصية يهنأ فيها المنتخب الأولمبي بإنجازه التاريخي غير المسبوق.
وفسر متابعون صمت حكيم زياش، بالحالة التي يعشها مع المنتخب في الفترة الحالية، خاصة بعد قدوم ابراهيم دياز ومطالب الجماهير المغربية بوضع دياز في مكانه الطبيعي، الجهة اليمنى وهو المركز الذي يشغله حكيم زياش، ما يعني عدم الاعتماد على الأخير كأساسي في الاستحقاقات المقبلة.
وبعد تألق المنتخب الاولمبي، علت أصوات مطالبة بضرورة إجراء تغيير على مستوى تركيبة المنتخب الأول في ظل بروز أسماء متميزة على غرار إلياس أخوماش ، وأمير ريتشاسون وسفيان رحيمي.