خالف مهاجم المنتخب المغربي، عبد الرزاق حمد الله، التوقعات أمام كندا (2-1) عندما حل بديلا لحكيم زياش، حيث لاحت له فرصتان من انفرادين صريحين، إلا أنه أساء التعامل مع الكرتين، الأمر الذي تسبب في معاناة أسود الأطلس، في بقية دقائق تلك المباراة، بدلا من قتلها بهدف ثالث.
وكان حمد الله قد دخل بديلا منذ عودته للمنتخب المغربي، في ال4 مباريات التي تولى فيها وليد الركراكي تدريب الفريق، وهي ودية جورجيا و3 مباريات ضمن دور مجموعات المونديال، إلا أنه لم يكن موفقا بالمرة.
وخلف ظهور الدولي المغربي عبدالرزاق حمد الله خيبة أمل كبيرة المشجعين المغاربة وخاصة أمام كندا، عندما لم يسجل هدفين، حيث انقلبت الجماهير عليه وبدأت تطالب بإبعاده واعطاء الفرصة المهاجم باري الإيطالي وليد شديرة، حيث ظهر مهاجم إتحاد جدة السعودي بوزن زائد وصعوبة كبيرة في التعامل مع الكرة بالاضافة إلى الأنانية المفرطة وعدم استغلال الفرص التي اتيحت له في اللقاء.
ويصر المدرب وليد الركراكي على منح ثقته ليوسف النصيري كأساسي، سيضع في مباراة إسبانيا هداف باري الإيطالي، وليد شديرة، كبديل أول في خياراته الهجومية متقدما على حمد الله.
وبدا حمد الله متأثرا على مستوى لياقته، وسرعة تنفيذ الهجمات والضغط على دفاع وحراس الخصوم، بخلاف شديرة والنصيري، وهي الشروط التي ألح الركراكي على ضرورة توفرها في مهاجميه.
حمد الله كيما قال المدرب قناص في مربع العمليات لا غير اما باش ينفرد و لا يرجع يجيب الكورة جيبها نتا . عكس النصيري عود نتاع التحراك من الكول حتى الكول كان الجمهور المغربي كارهو بغينا حمد. الله و دبا بان العيب لكن رغم كل ذلك مجموعة مقبولة لي ماشي فنهارو كاكملو الاخر تحية لحمد الله و النصيري و الركراكي راص لافوكا ربحنا مدرب وطني و الله و يمشيو يبدلوه حنى نشجع المزمبيق ….
الماتش اسبانيا مربوح المغرب٢ اسبانيا٠ و المقابلة الاخرى البرتغال المغرب ٣ البرتغال ٠تحياتي