12:45
بعد الاعلان عن القائمه الغريبه الاوليه من طرف الاتحاد الدولي ب59 لاعب مرشح للحصول علي الكره الذهبيه و التي شهدت مفاجات غريبه كتواجد الاسترالي ماسيمو لونجو لاعب كوينز بارك رينجرز و شينجي أوكازاكي الياباني المنتقل حديثا الي صفوف ليستر سيتي او غيرهم الكثير لكن قد يكون ذلك بسبب امور تسويقيه او ما شابه من اختيار لاعبين من قارات مختلفه لكن كل ذلك لا يشفع ابدا الاغفال عن هؤلاء النجوم التي ستفتقدهم قائمه الفيفا .
اشبيليه من الطابق السفلي يامل صناعه الفارق امام برشلونه المنهك القوي
عمليه جراحيه في قلب ظهير يوفنتوس
الحارس الايطالي للمنتخب و حامي عرين السيده العجوز كيف يقع مسئولي الفيفا في ذلك الخطا الشنيع الحارس الايطالي كان الافضل بين قرنائه في الموسم الماضي بلا منازع ببراعته سيبقي الغائب الاهم و الاكثر غرابه علي الاطلاق فالحارس الايطالي ساعد ناديه في الظفر بلقب الكالتشيو و مساهمته الواضحه في بلوغ الفريق الي الدور النهائي في دوري ابطال اوروبا.
اللاعب الذي يتمناه اي مدرب في فريقه قائد بمعني الكلمه بالاضافه الي الميزه الاكبر في اللعب في اي مركز يجيد اللعب كظهير و يجيد اللاعب كخط وسط دفاعي او حتي لاعب ارتكاز ناهيك عن مشاركته مع النادي البافاري بالتتويج ببطوله البوندسليغا الموسم الماضي لكن كل ذلك لم يشفع له لان يكون في القائمه المعلنه لجائزة الكرة الذهبية.
اللاعب التركي و المنتقل حديثا الي صفوف برشلونه كان احد اشهر من تم اهمالهم من جانب الفيفا و لا يوجد مبرر مقنع لذلك فاللاعب التركي كان احد اهم مفاتيح اللعب لنادي اتلتيكو مدريد الموسم الماضي و ساعد الفريق في بلوغ المركز الثالث في الدوري و كذلك بلوغ دور الثمانيه في الشامبيونزليغ حيث خرج النادي بشق الانفس امام غريمه الميرينغي.
اللاعب الاسباني قدم في الموسم الماضي اداء رائع و كان يعتبر احد افضل اللاعبين في صفوف السيتيزن سواء بتمريراته الحاسمه او تسجيل الاهداف فله الفضل في 23 هدف سجلهم الفريق في الدوري الانجليزي فصنع 11 هداف ليحتل المركز الثاني في صناعه اللعب و كذلك احرازه الي 12 هدف مساهما في حصد الفريق للوصافه في البريميرليج الموسم الماضي.
ان تكون هدافي لدوري كبير مثل الكالتشيو فذلك غير كافي بالنسبه للاتحاد الدولي كي يتم ترشيحك الي جائزه الكره الذهبيه فاللاعب الارجنتيني قدم اداء مذهل الموسم الماضي حصد من خلاله لقب هداف الدوري الايطالي بتسجيله 22 هدف و كان افضل لاعب في الانترميلان الموسم الماضي بلا منازع لكن كل ذلك كان بلا جدوي بالنسبه للاتحاد الدولي.
